جبل ورقانجبال أحد المنورة هو للمدينة المدينة الجنوبية الناحية في ورقان جبل يقع ،

ارتفاعه ويبلغ السريع، الهجرة طريق على كيلومتر سبعين بعد على المنورة،حيث 2400 الشريفه السنة في ورقان جبل ذكر ، البحر سطح عن قالقدم

وسلم عليه الله صلى الله الكافر رسول القيامة ضرس وعرض يوم أحد مثل في ومقعده ورقان مثل وفخذه البيضاء مثل وعضده ذراعا سبعون جلده

الربذة وبين بيني ما . النار

يقع جبل ورقان جنوب غرب المدينة المنورة كيلو وله عدة طرق من ضمنها طريق المدينة70

المنورة ينبع السريع والقديم يشاهد بين المسيجيد والسداره للمتجه إلى محافظة بدر وله

طريق ثاني طريق المدينة جدة السريع ويشاهد غربا للمتجه إلى جده بعد أبيار الماشي مفرق وادي ريم وهو جبل عظيم وتعتبر بعض قممه

من أعلى قمم الجبال الواقعة بين مكة والمدينةقدم2400المنورة حيث يبلغ ارتفاعه

عن سطح البحر

l ورقان لجبل فديو :مقطعhttp://www.youtube.com/watch?

feature=player_embedded&v=N3cDQdVQzFg

كامله العوفي حامد قصيدةhttp://www.youtube.com/watch?

feature=player_embedded&v=BZ4BxP3ggxU

مرزوق بن حامد لقصيدة العوفي سعود مجاراةhttp://www.youtube.com/watch?

feature=player_embedded&v=JXy2eR6wbYY

ورقان جبل مع حديث

بقلم / محمد بن نافع بن شاهرفي الصاعدي المطر

هـ – المدينة1432 / 9 / 8في المنورة - وادي ريم

جــبـــال ترى هل أنــظــر أكبر الله

يناجيهـــــا للجوزا كورقـــان يسمو

فاقتصرت الشم الشامخات طاول قد

حبــــا أقـــدامه بلثمويكـــــــــفيـــها

فانعقدت الغيث الحامالت وصادق

يواريـــــها أشواق المحبــين بين

عمائمهـــا من بتــــاج فطوقته

مآقيـــها من بنــــور ونورته

والهة المدرار دمعها وأرسلت

تيها زاده قد شجــــرا فأنبتت

بقافية يشدو طائــــره وعاد

أغانيها أحلى ما الخمائل بين

ظوامئها تروي خرجت وصيده

راميها فاز سهام من ويحها يا

زهر من المعطاء الجبل وازين

تعنيها أحزانا النفس عن يجلو

نضجت كلها شث وعرعر عتم

يهديها والليمون والموز واللوز

عبق جـــــوه في له بعيثران

ساقيها كأس يحلي وضيمران

تخبرنا ورقان يا ليتك فقلت

تخفيها عنا طالما قصة عن

وانحبست العمالق الجبل فأطرق

براعيها أودت غصة حلقه في

والدكم قبل من هنا كنت فقال

أقضيهــــا واأليام الله أسبح

بعدكمو الطوفان وأتى وجئتموا

أواسيها أشجاري غرقان فصرت

قطعها الله خليل طير وعشت

تلبيــــــها قامت دعوتـــه وبعد

أذني في الله لكليم وصرخة

معانيها أقسى أما التجلي حين

وانتظمت داوود مع لله أوبت

فيها وما أركانــي ربي بذكر

هنا الحبيب مر إذ الكون وأشرق

تنويها الطير فغنى ريم بطن من

إبل به سارت من خير محمد

وواديها عاليها ريم به طابت

( الغائر (ثنية جاوزها 1 العسراء

ركوبة ( ) يداويها 2وفي أوجاع

يؤازره بكر أبو الرسول مع

حاديها للدرب أرشدها والعيس

شرفا وزد فخرا زد الريم وادي يا

هاديـــها القوم عظيــم فيك مر إذ

قاطبــــة الخلق إله عليـــــه صلى

وبانيها وأحجاري طيري أعداد

قمر في شع هذا زماني وفي

ماضيها الغراء للملة أعاد

بزغت له وأنجـــال عبدالعزيز

ساريها درب فأضاءت نجومهم

حاضرهم عبدالله العرب وفارس

يهديهــا للخيـــــــــر قائدا به أكرم

طالعه بالخيرات الجزيرة عم

يرويها الشام بالد حتى وفاض

بارئــكــم الرحمن الخالق واسأل

نواحيها شتى في األمن يضفي أن

أكتمه لست إليكم حديثي هذا

يرويها شاء من أخباره أجزت

بقلم / محمد بن نافع بن شاهرفي الصاعدي المطر

هـ – المدينة1432 / 9 / 8في المنورة - وادي ريم

وبركاته الله ورحمة عليكم لسالمورقان جبل وصف عن سمعة ما اروع من القصيده هذه

العوفي / الصاعدي محمود بن فراج للشاعر وهي

ســـالمـــا مـــنـــي ورقـــــان عــلـــى ردواتــمــرون الـصـواعــد دار عـلــى يـالـلـي

مـــالمـــا عـلـيــنــا مــــــا ولـــكـــن غــبــنــامـسـنــون لـلـعـبـد شــــي فــــي وغـيـابـنـا

دوامـــا عـنــده كــان مــن صـفـة هــذيمسجـون السجـن يصبرعلـى كمـا يصبـر

الـغـمـامـا وبـــل وهـــل النـسـيـم جـــا الالهون على يمشي المزن سحاب وشفنا

الـخــيــامــا مـشـيــديــن ديــــــار أذكــــــريـلـفـون للكـيـف النـجـر بـصـوت الـلـي

الـحـزامــا مـثــل ورقـــان فـــي والـمــزنالكـون علـى وغيمـة القمـة علـى طوق

الـبـشــامــا ثــــــم يــفـــوح والـضـيـمــرانطـاعـون كــل مــن د للكـبـ شـفـا خضبـه

والـخــزامــا بـالـنـفــل خــضـــرا واألرضولـيــمــون وعــرعــر اخــضــر وبـعـيـثـران

عــامـــا كـــــم لـــــه والـجـمـيــز والـعــتــممـحــزون كـــل ويـرغـبـه ظـلـيـل شـجـرا

والـتـمـامــا بـالـوفــا األصــلــي واالســــمزيـتــون والـعـتـم الـتـيـن شـجــر جـمـيـز

نـامـا الظـهـر فــي الـضـرو فـظـل والـلـيفـريـون صــوت تـحـت نومـة مـن أخيـر

العـظـامـا طـــب الطـبـاق شـجـرة ومــنمـدهـون ريــش لــه الطـبـاق مـن طـب

غـرامـا قلـبـي وســط لــه الـخـزم وايـضـاوقــــرون سـنـيــن يــاخــذ مـعـمـر شـجــر

الـحـسـامـا لــحــد يـشـبــه الـسـعـف حـــدوغـصــون أشـــواك بــه وال ظلـيـل ظـلـه

خـامــا كـــل فـــي الصـبـغ مـنـه والـعـرنمفـتـون كــان مــن عــالج شـذاه ريحـة

الحـمـامـا النـايـحـات الخـشـاش وشـجـر

يــعــكــزون عـلـيــهــا شـــيـــاب وعــصـــي

مــــا عــلــى عــروقــه والـمـتـنـا والــشــثمصـيـون در كـمـا الـلـي الجـبـال يـزهـا

الـنـعـامـا ريــــش كــمــا نــاعــم والــبــانيـغـنــون قـلـبـي فـيــه المـشـاعـر وأهـــل

ويــامـــا يــامــا غــابــات الـنـخــل ايــضــايـحـضـرون جـــداده فـــي فـقــارا نــاس

الـيـتـامــا كـــــل بـالـخـيـر لــــه يــدعــونيجنـون يأتـون الصيـف وقـت في اللي

كــرامــا عـقـبــه وكــــل الـكـريـم غـــرسيجـودون حاتـم مثـل قالـوا الجـود في

الـطـعـامـا لــذيــذ شـجــر مـــن يـعـطـونيعـطـون المخالـيـق كــل مــا وقـت فـي

تـومـا غصـونـه جــت وإن اليثـب حتـىمـغـبـون الـهــم مـــن قـلــب لــه يشـتـاق

بـانـتـظـامـا مــجــاوره الـحـمــاط شــجــربـالـحـون الـطـيـر غـــرد غـصـونـه عـلــى

يـسـامــا شـجـرهـا لـــو الـشـاليـل حـتــىمـلــيــون بـثـنـيــن فـــــراج بـاعــهــا مــــا

الــوســامــا ســــــواة بـجـانـبـهــا وريــــــممضـمـون والـهـرج المختـار هجـرة مـن

الـقـدامــا الـعـصـور عـهــد مـــن ورقـــانيـعــدون رواتـــه الـلــي الـحـديـث فـيـه

لـزامـا قلـبـي وســط فــي خيـالـه أصبـحالـنــون نـقـطـة مـثــل مـالزمـنـي دايـــم

الـظـالمـا وســط الـمـزن بــرق الح وإنيمشـون حـي ال حـي مـن القـرى أهل

النشامـا مشـي المـزن بـرق رفيـف علـىيـحــلــون الـقـضـايــا لـعــســرات الــلـــي

اللحمـا مثـل القلـب فـي الوطـن حبمـدفــون بـــاألرض أصـيــر لـيـن منـسـاه

الـحـطـامــا زاد غــبـــت لـيــامــا قـلــبــيقـارون مال لي جيب لو الوطن منسى

كـالمـا مــن نـتـج الـلـي الصحيـح هـذامـرهــون العـبـد مــن حـالـه مــن كــالم

الـمــقــامــا رفـــيـــع يــــــا طـلـبــتــك ياللهوهـــارون مـوســى لفـرعـون مـرسـل يــا

هــامــا األوطــــان وســـط لـمـنـه تـفــرجمـكـنـون الـقـلـب غـيــظ وكـاظـم صـابـر

الخـتـامـا هـــذا المخـتـار عـلـى وصـلـوايـصلون األمــــة كــــل بـذكــره الـلــي

__________________